واصل مستوطنو مستوطنة “ليشم” إلى الشرق من بلدة دير بلوط وغرب سلفيت، التوسع الاستيطاني وعمليات التجريف لتوسعة المستوطنة المذكورة.
وقال المواطن عبد الله إدريس: إنّ الجرافات أتت على جزء كبير من أرضه من الجهة الشرقية رغم امتلاكه أوراقا ثبوتية بملكية أرضه.
وأشار موقع بلدية دير بلوط إلى أن عملية التوسع في المخطط الهيكلي للبلدة توقف من الجهة الشرقية بسبب توسع مستوطنة “ليشم”.
يشار إلى أن مستوطنة “ليشم” تتوسع على مدار الساعة، حيث لا تتوقف عمليات التجريف داخلها وخارجها لتوسعة وبناء شقق استيطانية جديدة فيها.