طالبت ما تسمى منظمة “ضحايا الإرهاب” (الماغور) الاسرائيلية، يوم امس الاثنين، بفرض عقوبة الإعدام بحق الأسير زكريا الزبيدي، القيادي السابق في كتائب شهداء الأقصى، الذي اعتقلته قوات الاحتلال قبل عدة أشهر بتهمة تنفيذ هجمات ضد حافلات للمستوطنين قرب رام الله.
وبحسب المنظمة المذكورة، فإن الزبيدي كان مسؤولا عن عدة هجمات خلال الانتفاضة الثانية، أدت لمقتل إسرائيليين، وأن “الكثير من دماء اليهود نزفت على أيدي الزبيدي”.
وطالبت بتطبيق القانون العسكري الذي يسمح بفرض عقوبة الإعدام بحق الزبيدي.