شنّت حركة “ريجفيم” الإسرائيلية اليمينية المتطرفة، حملة تحريض بهدف التأثير على قرار إسرائيلي رسمي بشأن مدرسة بنيت في منطقة السموع جنوب الخليل.
ووفقًا للحركة اليمينية، فإن المدرسة حصلت على “حماية قانونية” من الإدارة المدنية تحت ستار “تفسير مشوّه لقانون تنظيم البناء في مناطق ج”.
ورفضت المحكمة العليا الإسرائيلية في عام 2017 التماسًا لهدم المدرسة واعتبرت أن هناك أولوية وحاجة كبيرة لهذه المدرسة. فيما أكدت “الإدارة المدنية” الإسرائيلية أن المدرسة حصلت على الموافقة المطلوبة قانونيًا وأنها لا تنوي هدمها.
واعتبرت الحركة أن هناك تلاعبًا قانونيًا، مدعيةً أن ثمة تجاهل لعدد من عمليات “البناء غير القانوني” من قبل الفلسطينيين في مناطق ج.