حذر تيسير خالد ، عضو اللجنة التنفيذية لمكنظمة التحرير الفلسطينية ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من النتائج السلبية الواسعة والتي تترتب على فرص نجاح مشروع القرار الاميركي في الجمعية العامة للأمم المتحدة والمعنون بأنشطة حماس وغيرها من الجماعات المقاتلة في غزة ، والذي سيعرض على التصويت في جلستها المقررة لهذا الغرض يوم غد الخميس ، لمل ينطوي عليه ذلك من وصم نضال الشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية للاحتلال بالارهاب
وأضاف ان الولايات المتحدة تركز في تعريفها للارهاب على هوية الفاعل المزعوم بمعزل عن هوية الضحية لتبرير انحازها السافر لحكومة الاحتلال الاسرائيلي وممارساتها الارهابية وانتهاكاتها اليومية لحقوق المواطن الفلسطيني تحت الاحتلال ، واعرب عن استغرابه لوقوف دول الاتحاد الاوروبي الى جانب مشروع القرار الاميركي المعروض للتصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة وأكد أن هذا الموقف يعكس سياسة النفاق وازدواجية المعايرر في السياسة التي تسير عليها هذه الدول في مجاراتها لسياسة الادارة الاميركية .
وجدد تيسير خالد إدانته لسياسة الابتزاز التي تمارسها الولايات المتحدة في علاقاتها مع الامم المتحدة ومع غيرها من الدول التي تعارض السياسة العدوانية التوسعية الاسرائيلية المعادية للسلام على خلفية تهديدات إدارة الرئيس الأميركي للأمم المتحدة بأنه لن يكون لها أي دور في مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين إذا لم تبادر الجمعية العامة لاعتماد مشروع القرار ألأميركي بإدانة حركة حماس وغيرها من الجماعات المسلحة الأخرى وفق ما جاء في بيان البعثة الأميركية ودعا الدول العربية والاسلامية وجميع الدول الصديقة والمحبة للعدل والسلام وحق الشعوب في تقرير مصيرها الى معارضة مشروع القرار الاميركي وإحباطه والمطالبة عوضا عن ذلك بضرورة توفير الحماية الدولية للشسعب الفلسطيني باعتباره الضحية الحقيقية لإرهاب الدولة المنظم الذي تمارسه دولة اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال .
وأضاف ان الولايات المتحدة تركز في تعريفها للارهاب على هوية الفاعل المزعوم بمعزل عن هوية الضحية لتبرير انحازها السافر لحكومة الاحتلال الاسرائيلي وممارساتها الارهابية وانتهاكاتها اليومية لحقوق المواطن الفلسطيني تحت الاحتلال ، واعرب عن استغرابه لوقوف دول الاتحاد الاوروبي الى جانب مشروع القرار الاميركي المعروض للتصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة وأكد أن هذا الموقف يعكس سياسة النفاق وازدواجية المعايرر في السياسة التي تسير عليها هذه الدول في مجاراتها لسياسة الادارة الاميركية .
وجدد تيسير خالد إدانته لسياسة الابتزاز التي تمارسها الولايات المتحدة في علاقاتها مع الامم المتحدة ومع غيرها من الدول التي تعارض السياسة العدوانية التوسعية الاسرائيلية المعادية للسلام على خلفية تهديدات إدارة الرئيس الأميركي للأمم المتحدة بأنه لن يكون لها أي دور في مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين إذا لم تبادر الجمعية العامة لاعتماد مشروع القرار ألأميركي بإدانة حركة حماس وغيرها من الجماعات المسلحة الأخرى وفق ما جاء في بيان البعثة الأميركية ودعا الدول العربية والاسلامية وجميع الدول الصديقة والمحبة للعدل والسلام وحق الشعوب في تقرير مصيرها الى معارضة مشروع القرار الاميركي وإحباطه والمطالبة عوضا عن ذلك بضرورة توفير الحماية الدولية للشسعب الفلسطيني باعتباره الضحية الحقيقية لإرهاب الدولة المنظم الذي تمارسه دولة اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال .
5/12/2018 الاعلام المركزي