Home / صحف / صحف عبرية / أضواء على الصحافة الإسرائيلية 2018-4-23

أضواء على الصحافة الإسرائيلية 2018-4-23

اليميني المتطرف سموطريتش: “كان يجب إطلاق النار على عهد التميمي بدلا من اعتقالها”

كتبت صحيفة “هآرتس” أن النائب اليميني المتطرف، المستوطن بتسلئيل سموطريتش (البيت اليهودي)، نشر على حسابه في تويتر، أمس، أنه يعتقد بأنه كان يجب إطلاق النار على عهد التميمي بدلا من الحكم عليها بالسجن. وردا على شريط نشره يانون ميغال في تويتر، كتب سموطريتش: “حسب رأيي كان يجب أن تتلقى رصاصة، على الأقل في ركبتها. هذا كان سيجعلها أسيرة المنزل مدى الحياة”.

وردا على تغريدة سموطريتش، كتبت النائب ميخال روزين (ميرتس): “اخجل! هل كان يجب إطلاق النار أيضا على شبيبة التلال الذين رشقوا الحجارة على الجيش في الأسبوع الماضي؟ آه، نسيت – حكم مختلف للأعداء…” وأضافت روزين: “لا أتقبل ذرائعك وتفسيراتك الحقيرة. أنت بلطجي ومحرض”.

كوشنير وزوجته ايفانكا ترامب سيشاركان في تدشين السفارة الأمريكية في القدس

كتبت “هآرتس” أن مسؤولين إسرائيليين أكدوا، مساء أمس، أن ايفانكا ترامب وزوجها جارد كوشنر، سيشاركان في حفل تدشين السفارة الأمريكية في القدس، مع وفد سيضم أعضاء من الكونغرس ومجلس الشيوخ الأمريكيين. وقالت القناة العاشرة، مساء أمس، أن وزير المالية الأمريكية ستيف منوتشين، سيشارك أيضا.

وفقا لبيان صدر عن وزارة الخارجية الأمريكية، قبل شهرين، سيتم افتتاح السفارة أولا في بناية القنصلية الأمريكية في جنوب القدس، وسيعمل فيها، في المرحلة الأولى، السفير دافيد فريدمان وطاقم دبلوماسي صغير.

الجهاد الإسلامي تهدد بالثأر لاغتيال المهندس الفلسطيني فادي البطش

تكتب صحيفة “هآرتس” أن حركة الجهاد الإسلامي هددت، أمس الأحد، بالثأر من إسرائيل عقب اغتيال المهندس الفلسطيني فادي البطش. وقالت المنظمة “لا يهم كم من الوقت سيمضي، فساعة تصفية الحساب ستأتي، ودماء الشهيد فادي البطش والشهداء الآخرين لن تذهب سدى.

وقالت المنظمة في إشارة إلى قتل البطش في ماليزيا إن “الجريمة البشعة واغتيال البطش، تكشف من هو الإرهابي الحقيقي الذي يجب ملاحقته وتصفيته. استمرار وجود الكيان الصهيوني ووجود علاقات معه يشكلان تهديدا حقيقيا، وسفارات العدو هي محور الإرهاب الذي يسبب الجرائم والفوضى وقتل الناس الموالين للوطن”.

وكان البطش، الذي أعلنت حماس عنه كعضو في المنظمة، قد قُتل أمس الأول برصاص مجهولين في العاصمة الماليزية كوالالمبور. ووفقا لتقارير محلية، قال قائد شرطة كوالالمبور إنه تم توثيق القتلة بكاميرات المراقبة وهم ينتظرون على دراجة نارية قبل فترة طويلة من إطلاق النار. وطبقاً له، فإن أحد المشتبه بهم فتح النار من مسافة قريبة وقتل البطش على الفور.

واتهمت عائلة البطش، وكذلك خالد البطش، المسؤول البارز في حركة الجهاد الإسلامي، الموساد باغتياله. وقال والده محمد البطش في مقابلات مع وسائل الإعلام في غزة: “أنا اعتبر الموساد مسؤولا عن اغتيال ابني”.

وقال نائب رئيس الوزراء الماليزي أحمد زايد حميدي، أمس، إن الحكومة تفحص تورط “عملاء أجانب” في مقتل المهندس في كوالالمبور. وأضاف حميدي أن البطش كان يعيش في ماليزيا منذ حوالي عشر سنوات، وكان خبيراً في مجال هندسة الصواريخ والكهرباء.

وزعم وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، أمس، أن اغتيال البطش تم في إطار تصفية حسابات داخلية. وقال في لقاء أجرته معه الإذاعة العبرية الثانية، ردا على سؤال حول ما إذا سمع عن الاغتيال قبل أو بعد التنفيذ: “سمعنا ذلك في الأخبار. هناك تقليد في تنظيمات الإرهاب ينسب إلى دولة إسرائيل كل عملية اغتيال”. ورفض ليبرمان الرد على سؤال حول ما إذا كانت إسرائيل تقف وراء الاغتيال.

وأضاف ليبرمان في المقابلة أن “الرجل لم يكن ورعاً، ولم ينشغل في تحسين شبكة الكهرباء أو تحسين البنية التحتية والمياه، وسمعنا تصريحات لقادة حماس الذين أخذوا المسؤولية عنه، وأوضحوا أنه كان ضالعًا في صنع الصواريخ، في تحسين دقة الصواريخ”.

وسئل ليبرمان: “حتى لو لم نكن نحن وراء الأمر، ألا يجب أن نذرف دمعة”، فأجاب: “لم يكن الرجل ورعاً، هذه تصفية حسابات بين المنظمات الإرهابية، بين الإرهابيين وبين الفصائل المختلفة، هذا أمر نراه صباحا ومساء، واعتقد أن هذا هو ما حدث هذه المرة”. وسئل ليبرمان عن هوية الفصيل الذي سيرغب بموت البطش فأجاب: “هذا أقل أهمية بالنسبة لنا، ويجب أن نفهم أنه ليس هناك أي سبب يجعلنا نذرف دمعة”.

وفي مقابلة مع إذاعة الجيش الإسرائيلي، أشار ليبرمان إلى دفن البطش في قطاع غزة وقال: “هناك إجراء ثابت. نحن لا نُدخل جثث إرهابيي حماس إلى قطاع غزة”، ومع ذلك شرح أن إسرائيل لا تستطيع منع نقل الجثمان عبر مصر. وسئل عما إذا نقلت إسرائيل رسالة إلى مصر بهذا الشأن، فقال: “بالتأكيد، نحن نعمل في هذا الموضوع”.

وتكتب “يسرائيل هيوم” في هذا السياق أنه تم تشريح جثة البطش، وكان متوقعا تسليمها لعائلته في ماليزيا، لكن السفير الفلسطيني في ماليزيا، أنور الأغا، قال أمس، إنه تلقى رسالة من العائلة في فلسطين تطلب فيها بالتحقيق في الحادث وإحضار الجثة لدفنها في غزة وإعادة زوجته وأولاده الثلاثة. ووفقا له فقد أصدر أبو مازن أوامر واضحة بالمساعدة في هذه الإجراءات، وانه تجري اتصالات بهذا الشأن مع السلطات الماليزية ومع مصر لنقل جثة البطش عبر معبر رفح.

الوزير غلانط يلمح إلى مسؤولية إسرائيل عن الاغتيال: “سنلاحق كل واحد حتى في آخر العالم”

وفي تقرير رئيسي تنشره “يسرائيل هيوم” يلمح وزير البناء والإسكان الإسرائيلي يوآب غلانط إلى مسؤولية إسرائيل عن الاغتيال، حيث يصرح: “كل من يحاول إيذاءنا، سنصل إلى آخر العالم وسنعثر عليه ونحضره للمحاكمة أو إلى المقبرة”.

وقال غلانط في مراسم وضع حجر الأساس لمقر جمعية “زاكا” في القدس: “نحن، كدولة وحكومة، لن نقبل بأي حدث إرهابي. كل هجوم على مدني إسرائيلي، وبالتأكيد يهودي، بسكين أو حجر أو عبوة في غزة أو يهودا والسامرة أو داخل أي حدود، لن يعتبر مجرد عمل إرهابي، بل هو تحدٍ لحقنا بأن نعيش هنا، وسنرد بقسوة على ذلك، ولن يكون هناك وضع يتم فيه التخلي عن دماء اليهود، هذا الأمر انتهى منذ سبعين سنة ولم يعد قائما”.

وبعد نشر تصريح غلانط هذا على موقع “يسرائيل هيوم” وإثارته لنقاش عام، طلب رجاله التوضيح بأنه لم يقصد اغتيال مهندس حماس في ماليزيا، وادعوا أنه “تحدث عن الانتفاضة الأولى وربط ذلك بأحداث وقعت في الماضي، والتي لها علاقة بعمل زاكا. لا توجد علاقة للتصريح بالأحداث الأخيرة في ماليزيا”.

ليبرمان يمنح الدعم الكامل للجنود الذين يقتلون الفلسطينيين على حدود غزة

تكتب “هآرتس” أن وزير الأمن، افيغدور ليبرمان، قال يوم أمس الأحد، إن “هناك دعم كامل لجنود الجيش وفي كل حادث تجري تحقيقات”. وكان ليبرمان يعقب على قتل الفلسطينيين على حدود غزة، وتحديدا قتل الطفل محمد أيوب يوم الجمعة الماضية.

وفقا لليبرمان، “لقد اجتزنا الأسبوع الرابع، وبعد كل أسبوع نستخلص الاستنتاجات، كنت هناك بنفسي ورأيت كيف يعمل الجنود. عملهم يستحق الاحترام”. وكان المبعوث الأميركي للشرق الأوسط جيسون غرينبلات، قد أعلن في نهاية الأسبوع الماضي، أن إسرائيل تحقق في وفاة أيوب. وهاجم ليبرمان الاتحاد الأوروبي وقال: “حماس تحتجز أسرى ولا تسمح لأي شخص بزيارتهم. وهو (الاتحاد الأوروبي) لا يصدمه قيام قادة حماس بالاختباء خلف النساء والأطفال، وإرسالهم كدروع حية، ثم يفاجأ بأن هناك ضحايا”.

اردان يهاجم “ماحش” ويواصل الزعم بأن دهس الشرطي في أم الحيران كان عملا هجوميا!

تكتب “هآرتس” أن وزير الأمن الداخلي، غلعاد اردان (الليكود)، هاجم، أمس، وحدة التحقيق مع أفراد الشرطة “ماحش”، وزعم، خلافا لما توصلت إليه، أن دهس الشرطي إيرز ليفي، من قبل الشهيد يعقوب أبو القيعان، في قرية أم الحيران، كان عملا هجوميا متعمدا. وقال أردان: “اعتقد أن ماحش تصرفت بشكل فاحش حين قررت النتيجة مسبقا”. والمح في حديث إذاعي، إلى أن التحقيق جرى بشكل غير موضوعي وأن معايير سياسية أثرت على نتائجه وعلى شكل تغطية الحادث في وسائل الإعلام.

وقال أردان: “شعوري أن الاحتمال الأكبر هو أن ما حدث كان عملية دهس”. ويتناقض تصريح أردان هذا مع تقييم “ماحش” بأن الدهس لم يكن هجومًا متعمدا، وليس هناك أي دليل يشير إلى أن أبو القيعان خطط للدهس مسبقا. وزعم أردان أن “ماحش” سربت معلومات خلقت شعورًا بأن عملية الدهس لم تكن هجومًا. وقال “لا أعلم ما إذا كانت هناك اعتبارات سياسية، لكن هناك بيانات أعتقد أنه إذا تم نشرها فإنها ستوازن الرأي العام”.

وقال اردان إن نتائج التحقيق الذي أجرته “ماحش” ربما تأثر بالصراع بينها وبين الشرطة! وأضاف: “عندما دخلت إلى منصبي، كان أمامي عدد من القضايا المحرجة ضد ضباط في الشرطة، الأمر الذي خلق مواجهة بين كبار ضباط الشرطة وكبار ضباط ماحش. ربما يكون هذا الدم السيئ قد أثر على التحقيق الذي قامت به في أم الحيران، لا أتمنى ذلك – لكن شعوري هو أنه أثر على جودة التحقيق”.

وفقا لنتائج تحقيق ماحش، فقد كانت سرعة أبو العقيان بطيئة ولم تتجاوز 20 كيلومتر في الساعة. وخلص المهنيون الذين فحصوا ملابسات الحادث وقارنوها مع حوادث أخرى إلى أن الشخص الذي يريد تنفيذ هجوم إرهابي لا يسافر بهذه السرعة البطيئة عندما يكون لديه مسافة معقولة للقيادة بسرعة أعلى. بالإضافة إلى ذلك، ووفقاً للنتائج، فقد تم إطلاق النار على أبو القيعان من مسافة أبعد من تلك التي ادعتها الشرطة وقادتها في المنطقة. ما يعني أنه لم يكن من الممكن لدى إطلاق النار عليه فهم نواياه ولذلك ربما ما كانت هناك حاجة لإطلاق النار عليه.

اردان يطلب فحص ظروف اعتقال بعض المستوطنين في يوم الاستقلال

تكتب صحيفة “هآرتس” أنه بشكل غير مألوف، تدخل وزير الأمن الداخلي غلعاد أردان في اعتقال بعض نشطاء المستوطنين في يوم الاستقلال، وطلب من المفتش العام للشرطة فحص الأمر وتحويل النتائج إليه. ويعتبر هذا التوجه غير مألوف لأنه من المعتاد أن الوزير لا يتدخل في الاعتقالات التي تنفذها الشرطة.

ومن بين المعتقلين في ذلك اليوم، كان الناشط اليميني آبي فرحان (72 عاما) الذي رفع علم إسرائيل على جانب الطريق في عتليت، على مقربة من مسيرة العودة التي نضمها الفلسطينيون في إسرائيل في ذكرى النكبة. وقالت الشرطة إنها اعتقلته لأنه “خالف التصريح بإقامة الاحتجاج وخرق الأمن العام وسار في منتصف الشارع الرئيسي وشكل خطرا على المسافرين على الطريق وعلى نفسه، كما أنه تم احتجازه واعتقاله وإطلاق سراحه بعد انتهاء التحقيق معه”.

وفي حالة أخرى، في اليوم نفسه، تم اعتقال خمسة نشطاء يمين في الضفة الغربية بعد قيامهم بتعليق وتوزيع ملصقات ضد قائد لواء السامرة، العقيد غلعاد عميت، يتهمونه فيها بأنه يطلق النار على اليهود. وجاءت خطوة المستوطنين هذه ردا على قيام الجنود بإطلاق النار في الهواء خلال إخلاء بؤرة غير قانونية، وذلك ردا على رشقهم بالحجارة من قبل المستوطنين.

وكانت الشرطة قد طلبت تمديد اعتقال اثنين من المستوطنين، إلا أن قاضي محكمة الصلح في ريشون لتسيون رفض الطلب وهاجم الشرطة، زاعما أن ما فعله المستوطنون هو حقهم في التعبير.

رئيسة الرقابة العسكرية ترفض نشر تقرير لجنة شمغار حول المفاوضات لإعادة المخطوفين والمفقودين

تكتب “يسرائيل هيوم” أن رئيسة الرقابة العسكرية، العميد أريئيلا بن أبراهام، تعارض نشر تقرير لجنة القاضي مئير شمغار الذي صدر في كانون الثاني 2012، حول صياغة سياسة للمفاوضات المستقبلية بشأن المختطفين والمفقودين الإسرائيليين. وقالت بن أبراهام ذلك، عندما تم استجوابها من قبل رئيس حركة جودة الحكم، المحامي أليعاد شراغا خلال النظر في دعوى قدمتها حركته إلى المحكمة المركزية في تل أبيب تطالب فيها بنشر التقرير.

وقالت بن أبراهام: “أنا لا أعارض إجراء مناقشة عامة حول مسألة إعادة الأسرى والمفقودين، لكنني أدعي أن هناك الآن جثتين لجنديين من الجيش الإسرائيلي ومدنيين إسرائيليين تحتجزهم حماس. وتجري مناقشة الأمر في الوقت الحالي، ولذلك أنا اعتقد أن الحوار حول تقرير لجنة شمغار في الوقت الحاضر، والتأكيد على الوقت الحاضر، يضر بأمن الدولة”.

وسألها القاضي شاؤول شوحاط: “هل تعتقد سيدتي أنه لو لم نكن في الوضع الذي نحن فيه الآن، لكان يمكن أن يتم نشر التقرير؟” فردت أبراهام: “الجواب هو نعم. قبل ثلاثة أسابيع فقط، سمحت بالنشر عن موضوع تم استبعاده لأكثر من عقد (الهجوم على المفاعل في سوريا)، وكل قرار اتخذته يأتي بعد تقييم للوضع والظروف في تلك اللحظة. أعتقد أن نشر التقرير أو أجزاء منه، سيسبب ضررا لأمن الدولة ما دامت هناك جثتان لجنديين ومدنيين اثنين في حوزة حماس … التقرير بأكمله مصنف على أنه سري للغاية والقاضي شمغار، الرئيس السابق للمحكمة العليا، الذي يوازن بين حرية التعبير وأمن الدولة، فهم عمله عندما صنف التقرير على أنه سري. الاستنتاج هو أن نشر التقرير من المحتمل، على وجه اليقين، الإضرار بالجهود المبذولة لإعادة الأسرى والمفقودين، ورفع ثمن إعادتهم”.

شيلح ضد رئيس حزبه لبيد في موضوع إلغاء عضوية الزعبي في الكنيست

تكتب “يسرائيل هيوم” أن رئيس حزب “يوجد مستقبل”، عضو الكنيست يئير لبيد، قال في مقابلة أجرتها معه إذاعة “مكان الثانية” باللغة العبرية، أمس، إنه يعتزم دعم الاقتراح بإقالة عضو الكنيست حنين زعبي (القائمة المشتركة) من الكنيست والذي قدمته كتلة “يسرائيل بيتينو”.

وقال: “لن يوافق أي برلمان في العالم على وجود مؤيد للإرهاب فيه، يجب استبعاد كتلة التجمع من الكنيست لأنها تدعم الإرهاب، ولا ينبغي أن تكون حنين زعبي في الكنيست لأنها تمثل حماس في الأساس”.

لكن المفاجأة جاءت من رئيس كتلة لبيد في الكنيست، عضو الكنيست عوفر شيلح، الذي خرج ضد المبادرة، وقال: “أي شخص يفتح الآن، لأسباب تتعلق بالضيق السياسي، حملة لإخراج زعبي من الكنيست، يقدم لها خدمة لا تستحقها، وبدلاً من أن تختفي من الوعي، كما يجب، يتم مساعدتها ليتم تصويرها على أنها ضحية ومقاتلة من أجل الديمقراطية”.

وأبلغ عضو الكنيست عوديد فورير (يسرائيل بيتينو) رئيس لجنة الكنيست أنه بدأ بجمع التواقيع من أجل المصادقة على إقالة حنين زعبي من الكنيست. فرد شيلح: “يجب عدم منح هذه المكافأة للزعبي”.

نشر صور لرئيس الكنيست تصوره كهتلر

تكتب “يسرائيل هيوم” أن شبيبة الليكود نشرت على صفحتها في الفيسبوك صورة لرئيس الكنيست يولي ادلشتين (ليكود) يظهر فيها مع شارب أدولف هتلر، ما قاد إلى تنديد واسع في الجهاز السياسي.

وقالت وزيرة الثقافة ميري ريغف، التي اشتبكت في الآونة الأخيرة مع إدلشتين حول خطاب رئيس الوزراء في مراسم إيقاد الشعلة في عيد الاستقلال، إن مثل هذه الصورة المتطرفة والمسيئة تستحق كل إدانة “ليس هناك مجال لاستخدام رموز النازية. أنا اشجب وأدين كل استخدام لصور كهذه”.

وقال رئيس شبيبة الليكود، دافيد شاين إنه “تم هنا تجاوز للحدود يجب أن يشعل أضواء التحذير لنا جميعًا. نحن ندرس الخطوات القانونية للقضاء على هذه الظاهرة “.

من جهته، اتهم نائب رئيس الكنيست، النائب حيلك بار، زعماء الليكود بالتحريض ضد إدلشتين، قائلاً: “هذا هو مستوى جديد من التحريض، ونزع الشرعية والقبح الأخلاقي ضد رئيس الكنيست إدلشتين. يبدو أن التحريض ضد إدلشتين حصل على رياح داعمة من أعلى النوافذ في الحكومة وهذه هي النتائج”.

About nbprs

Check Also

أبرز عناوين الصحف الإسرائيلية 22/10/2019

متابعة: تصدر فشل نتنياهو يفشل في مهمته تشكيل حكومة اسرائيلية جديدة واعادة كتاب التكليف الى …